إلى الأهالي الذين أهدوا ولدهم على رأس سنته الخامسة سماعة طبية بلاستيكية
إلى موجهي البوصلة التعليمية والتربوية والمهنية الغلابة المدارس، معلمين وإداريين
إلى طلاب الثانوية العامة الذين شرعوا في دراسة البكالوريا في عمر السادسة عشر
إلى الحاضرين والغائبين عن قاعة المحاضرات في كلية الطب! والنائمين على مقاعدها أيضاً.
إلى كل إنسان ساقته أو ستسوقه الأقدار إلى عيادة طبيب أو غرفة عمليات
إلى الزملاء الكرام الأعزاء
إلى كل من وقع في الطب